اغتيال صالح العاروري.. هل سيخمد نيران الحرب أم سيشعلها؟
عاجل - اغتيال صالح العاروري.. هل سيخمد نيران الحرب أم سيشعلها؟.. بعد حادثة بيروت واغتيال نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، القيادي صالح العاروري، ازدادت المخاوف بشأن أوضاع الحرب بين إسرائيل وفلسطين، حيث يتسائل الكثير من المواطنين في مختلف البلاد عن أوضاع الحرب بين الطرفين بعد هذا الاغتيال.
وفي ظل الخدمات التي تقدمها بوابة الفجر الإلكترونية لمتابعيها، نوافيكم بتفاصيل كاملة حول اغتيال القيادي صالح العاروري.
اغتيال صالح العاروري.. هل سيخمد نيران الحرب أم سيشعلها؟
بعد اغتيال صالح العاروري.. هل ستخمد الحرب؟
عقب اغتيال نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، صالح العاروري، اليوم الثلاثاء الموافق 2 يناير 2024 بعد ضربة إسرائيلية على بيروت، أكدت حركة الجهاد الإسلامى فى فلسطين، أن اغتيال القيادى صالح العاروري، لن يمر بلا عقاب، وأن المقاومة مستمرة حتى دحر الاحتلال.
وكشفت الحركة فى بيان لها، أن اغتيال القائد الشهيد العاروري ورفاقه ما هو إلا محاولة من العدو الصهيونى لتوسيع رقعة الاشتباك وجر المنطقة بأسرها إلى الحرب للهروب من الفشل الميداني العسكري فى قطاع غزة والمأزق السياسي الذى تعيشه حكومة الكيان، إثر فشلها بعد 90 يومًا من الحرب الهمجية وحرب الإبادة من فرض شروطها على شعبنا، بل إن قوى المقاومة كانت لها اليد العليا سياسيا وعسكريًا.
وفي هذا الإطار، أكد مسؤول كبير في حركة حماس أن اغتيال نائب رئيس المكتب السياسي للحركة صالح العاروري في ضربة إسرائيلية في الضاحية الجنوبية لبيروت، لن ينال من استمرار المقاومة".
وأكد عضو المكتب السياسي لحماس عزت الرشق في بيان له قائلا: "إن عمليات الاغتيال الجبانة التي ينفذها الاحتلال الصهيوني ضدّ قيادات ورموز شعبنا الفلسطيني داخل فلسطين وخارجها، لن تفلح في كسر إرادة وصمود شعبنا أو النيل من استمرار مقاومته الباسلة".
اقرأ أيضًا: عاجل.. اغتيال صالح العاروري نائب رئيس حماس بضربة إسرائيلية في بيروت
عاجل - استهداف قادة حماس بالخارج.. "حيلة صهيونية' بعد فشل الاحتلال في تحقيق أهدافه بغزة
حركة الجهاد الإسلامي تنعي صالح العاروري
وقامت حركة الجهاد الإسلامي فى فلسطين بنعي صالح العاروري، نائب رئيس المكتب السياسى لحركة حماس، وإخوانه الشهداء، بعد عملية الاغتيال التي نفذها العدو الصهيوني فى الضاحية الجنوبية لبيروت، مساء اليوم الثلاثاء.