صوت مصر والعالم
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير قطب الضويمدير الموقع هدير الضوي
أهم الأخبار
الواحي: الحماية الاجتماعية خطوة هامة ونحتاج إلى حلول مستدامة فليند تحصل على ترخيص كأول مؤسسة مالية رقمية غير مصرفية فى مصر متخصصة في تمويل المشاريع الصغيرة والمتوسطة الدكتور محمود محيي الدين يوجه الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي والحكومة بمناسبة انتهاء عمله بصندوق النقد الدولي لأول مرة في مصر: ”سمر نديم” تطلق أول خمار كوري ملكي من تصميمها بالأسواق فرج عبد الظاهر: رد الضريبة تسهم في تحسين التدفقات المالية للشركة تعذيب وترهيب وتمييز..الأمم المتحدة تكيل سلسلة من الاتهامات لأوكرانيا فرمان من وزير الرياضة لمسئولي اتحاد الكرة والتوأم بشأن محمد صلاح محارب الحلقة 17 | سما إبراهيم تتعرض لأزمة صحية بسبب ميراث محارب تعيين اللواء حسن موسى مديرا تنفيذيا لنادي الزمالك تعيين اللواء حسن موسى مديرا تنفيذيا لنادي الزمالك خالد عباس: بطولة كأس عاصمة مصر بداية لتنظيم الأحداث العالمية مسلسل بقينا اتنين الحلقة 2.. سيف يحاول حل الأزمة بمداخلة تليفزيونية

توك شو

السر بأول 3 دقائق.. نصائح من جمال شعبان لإنعاش القلب وقت الأزمة

جمال شعبان
جمال شعبان

وجه الدكتور جمال شعبان، استشاري أمراض القلب ورئيس المعهد القومي للقلب سابقا، الشكر للدكتور باسم يوسف، بعد إنعاشه قلب الإعلامي عماد الدين أديب، الذي تعرض لأزمة قلبية مفاجئة أثناء تواجده بأحد المؤتمرات في الإمارات.

وقال الدكتور جمال شعبان خلال استضافته ببرنامج "صالة التحرير"، تقديم الإعلامية "عزة مصطفى"، المُذاع عبر فضائية "صدى البلد": "يمكن ربنا شاء أن يسلط الضوء على هذه الشخصية التي لها جماهيرية لكي ينبه بأهمية الدقيقة في إنقاذ حياة إنسان".

وأضاف: "إنعاش قلب الأطفال يحتاج متخصص أكبر، لكن حدوث مثل هذا الموقف ولا يوجد مختص فيمكن التدليك للصدر من خلال الإصبع وبرفق"، معقبا: "الوقت كالسيف في إنعاش القلب إن لم تقطعه قطعك".

وأشار إلى أن "الدقيقة لها أهمية في حياة الإنسان وخاصة إنعاش القلب والـ3 دقائق الأولى حال تعرض الشخص لأزمة قلبية فارقة في حياته"، متابعا: "لو واحد وقع ومردش يتعرض حينها لأزمة قلبية، يحتاج على إثرها إنعاش للقلب من خلال تدليك منتصف الصدر، حال نوم المريض على الظهر".

وعن إسعافات إنعاش القلب، قال الدكتور جمال شعبان: "التدليك يعني الضغط والمساج على منتصف عظمة الصدر، يساعد كثيرا حتى وصول الإسعاف، معقبا: الضغط على الصدر بكلوة اليد وليس بالإصبع لأنها تعرض المنعش للتعب، وهذا نداء لمبادرة "من أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا".