قصة مريم مجدي التي تتصدر الترند.. سافرت تنقذ أبنائها فقتلها زوجها المتشدد دينيا وأغرقها في النهر»
تتصدّر مريم مجدي سويسرا مؤشر البحث على موقع جوجل اليوم، ليتسائل الآلاف من المواطنين عن صاحبة الترند التي أعلنت أسرتها عن مقتلها بعد غيابها.
وأعلنت أسرة سيدة تدعى مريم مجدي مقتلها على يد طليقها بعد قيامه بخطف أطفالها والسفر بهم إلى شافهاوزن بسويسرا، لتهرول الأم للسفر إليهما وإنقاذهما بعد تهديده بقتلهما.
من هي مريم مجدي ؟
- اسمها مريم مجدي أحمد الطفيلي.
- مريم مجدي من مدينة شربين محافظة الدقهلية.
- تم العثور على جثتها ملقاة بجانب نهر بمدينة شافهاوزن بدولة سويسرا.
- واجهت مريم مجدي القتل بعدما ذهبت لرؤية ابنتيها بعد أن اختطفهما طليقها.
- خرج شقيق مريم مجدي معلنا تفاصيل مقتلها بسويسرا متهما طليقها بارتكاب الحادث.
مريم مجدي سويسرا
تفاصيل العثور على جثة مريم مجدي بسويسرا
قال شقيق مريم مجدي أن طليقها (المتشدد دينيا) حسب وصفه له، قتلها وقام بإغراقها في سويسرا.
وتابع شقيق المجني عليها مريم مجدي في تصريحات تليفزيونية له أنه شقيقته مثل أي فتاة تزوجت وعاشت مع زوجها بشكل طبيعي، وبعد خمس سنوات بدأت تصرفاته تتغير وحدث خلاف العام الماضي وبناء عليه أخذ البنات وهرب من مصر.
وكشف شقيق المجني عليها الآتي :
- طليقها المتشدد سويسري الجنسبة وجده مصري الجنسية.
- أنا تعرفت عليه من خلال صديق مقرب، إذ تربطهما صلة قرابة، وكان في مصر إجازة بعدما أعلن إسلامه، إذ تواجد في مصر لزيارة أقاربه.
- أصر على عدم خلع مريم النقاب رغم بدأ يسبب لها مشاكل في التنفس وهي مريضة سكر والأطباء في جامعة المنصورة أعطوها تعليمات تفيد بضرورة التنفس الجيد.
- هو كان متشدد للغاية ومنعها من التعامل مع أي شخص حتى السوبر ماركت.
- في مارس عام 2023 اختطف البنات وتواصلت هي مع جمعيات ومؤسسات خيرية في سويسرا وسافرت وحصلت على الإقامة.
- المحكمة في باديء الأمر حكمت لها بأن ترى بناتها مرتين في الأسبوع ثم ثلاثة بإقامة كاملة.
- استمروا على ذلك الوضع منذ نصف أكتوبر الماضي وحتى نهاية ديسمبر.
- في يوم 16 يناير كانت منتظرة جلسة نهائية من المحكمة بعد اختيار سكن مناسب للفتيات.
- الدولة السويسرية دعمتها وحكمت لها بنفقة شهرية قدرها 1950 فرنك لم يسدد منها شيء والدولة هناك أعطت لها دعما.
- بعد اختفاء مريم من على السوشيال ميديا شك في أنها تعرضت لمكروه حتى أخبره القنصل المصري في سويسرا بالعثور على جثمانها في أحد الأنهار.
- اتهم طليقها بأنه صاحب المصلحة الوحيد في قتلها.