صوت مصر والعالم
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير قطب الضويمدير الموقع هدير الضوي
أهم الأخبار
الواحي: حكم المحكمة الدستورية بالغاء تثبيت الايجار القديم نقطة تحول هامة سمر نديم تشعل مواقع التواصل الاجتماعي أثناء تأدية مناسك العمرة الدكتور محمود محيي الدين يوجه الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي والحكومة بمناسبة انتهاء عمله بصندوق النقد الدولي فرج عبد الظاهر: دراسات الجدوى تساعد على اتخاذ القرارات المستنيرة نرفض السياسات الأحادية لإثيوبيا في قضية سد النهضة لأول مرة في مصر: ”سمر نديم” تطلق أول خمار كوري ملكي من تصميمها بالأسواق توجيهات الرئيس السيسي بشأن تعديلات قانون الحبس الاحتياطي ضمانة هامة لحماية حقوق الأفراد فرج عبد الظاهر: رد الضريبة تسهم في تحسين التدفقات المالية للشركة الواحي: أزمة انقطاعات الكهرباء خلقت دروسا مستفادة في التعامل مع الأزمات دكتور محمود محيي الدين: حاجة ملحة لتطوير وإصلاح هيكل التمويل العالمي بما يساهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة الواحي: حملة حياة كريمة لترشيد الاستهلاك تخفض من فاتورة الطاقة تعذيب وترهيب وتمييز..الأمم المتحدة تكيل سلسلة من الاتهامات لأوكرانيا

الأخبار

شوقى علام: السيسى ملم بكل التفاصيل..والدولة تترك المؤسسات الدينية تعمل دون تدخل

شوقي علام
شوقي علام

قال الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية، إن الرئيس السيسي مهتم بتفاصيل الأشياء ولديه إلمام بمختلف الملفات.

وأضاف مفتي الجمهورية، خلال حواره ببرنامج "الشاهد"، مع الدكتور محمد الباز، عبر فضائية "إكستر نيوز": "الرئيس السيسي لديه ذاكرة قوية ويستطيع أن يكون في الذاكرة، كل التفاصيل وفي مؤتمر حكاية وطن تناقش مع الوزراء في مختلف التخصصات وفي تفاصيل التفاصيل، وهذا يحتاج لذاكرة قوية وإحاطة بكل الملفات الموجودة علي الطاولة، والرئيس لديه اهتمام يقضايا قد غابت كثيرًا عن المجتمع منها تجديد الخطاب الديني، وقضايا الأسرة، والمشروع القومي لتنمية الأسرة".

وقال مفتي الجمهورية، إن الفتوى سواء كانت مناهضة لهذا الواقع أو موافقة له ستجد أنك أمام اشتباك مع الواقع ولابد أن يكون هناك استقلال ولا يوجد أي اتصالات تملي على دار الإفتاء رأيها.

وأضاف، أن الدولة مدركة لمصلحتها وتترك المؤسسات تعمل خاصة المؤسسات الدينية لا يوجد أي املاءات بأي نوع من الأنواع ولكن تترك الإنسان يعيش في مساحة من العمل وما يميليه عليه العلم والضمير.

وأكد أن دار الافتاء المصرية باعتبار أنها واجهت كل ما يؤدي لعدم استقرار المجتمع والدولة أحد العناصر التي تخدم المجتمع وكانت في ظهرها فلهذا فهم أنه يُملى علينا، مشيرًا إلى أنه عندما قرأ وجد العلماء في السابق كانوا في ظهر الدولة ومنهم الإمام مالك والذي كان يقف مع الدولة وقوفا صحيحًا وعلى اتصال دائم بالخليفة.