صوت مصر والعالم
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير قطب الضويمدير الموقع هدير الضوي
أهم الأخبار
الواحي: حكم المحكمة الدستورية بالغاء تثبيت الايجار القديم نقطة تحول هامة سمر نديم تشعل مواقع التواصل الاجتماعي أثناء تأدية مناسك العمرة الدكتور محمود محيي الدين يوجه الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي والحكومة بمناسبة انتهاء عمله بصندوق النقد الدولي فرج عبد الظاهر: دراسات الجدوى تساعد على اتخاذ القرارات المستنيرة نرفض السياسات الأحادية لإثيوبيا في قضية سد النهضة لأول مرة في مصر: ”سمر نديم” تطلق أول خمار كوري ملكي من تصميمها بالأسواق توجيهات الرئيس السيسي بشأن تعديلات قانون الحبس الاحتياطي ضمانة هامة لحماية حقوق الأفراد فرج عبد الظاهر: رد الضريبة تسهم في تحسين التدفقات المالية للشركة الواحي: أزمة انقطاعات الكهرباء خلقت دروسا مستفادة في التعامل مع الأزمات دكتور محمود محيي الدين: حاجة ملحة لتطوير وإصلاح هيكل التمويل العالمي بما يساهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة الواحي: حملة حياة كريمة لترشيد الاستهلاك تخفض من فاتورة الطاقة تعذيب وترهيب وتمييز..الأمم المتحدة تكيل سلسلة من الاتهامات لأوكرانيا

الاقتصاد

شركات المقاطعة تتكبد خسائر فادحة بعد الحرب على غزة.. ماكدونالدز أول من اشتكى

شركة ماكدونالدز
شركة ماكدونالدز

تأثرت العديد من الشركات العالمية التي تمتلك فروع في الدول العربية بحملات المقاطعة، نتيجة دعمها للكيان الصهيوني، واستمرار حرب إسرائيل على غزة، ومن أبرز تلك الشركات المتأثرة ماكدونالدز، بيبسي، ستاربكس.

 

خسائر فادحة بسبب المقاطعة بعد حرب إسرائيل

 

وأعلنت عن ماكدونالدز أول خسارة فصلية في المبيعات منذ ما يقرب من 4 سنوات، بسبب ضعف نمو المبيعات في قسم الأعمال الدولية، نتيجة موقفها المؤيد لإسرائيل في الحرب على غزة، مما أدى إلى انخفاض أسهم الشركة حوالي 4%.

وقالت ماكدونالدز إن الحرب 'أثرت بشكل ملموس'، على الأداء في بعض الأسواق الخارجية في الفصل الرابع من العام، ومع الضربة الاقتصادية الأكثر وضوحا في الشرق الأوسط، شهدت الشركة أيضا تأثيرا على الأعمال في دول مثل ماليزيا وإندونيسيا وكذلك في فرنسا، حسبما قال الرئيس التنفيذي كريس كيمبكزينسكي، موضحا: طالما أن هذه الحرب مستمرة، لا نتوقع أن نرى أي تحسن كبير في هذه الأسواق.

 

تراجع سهم ستاربكس الأمريكية

 

وعلى جانب آخر، شهد سهم شركة ستاربكس الأمريكية للمقاهي، حالة تراجع 10.6% في منتصف نوفمبر الماضي إلى 95.81 دولارا على خلفية تصاعد حملات المقاطعة.

وفي المقابل، لم تعلن شركة بيبسي صراحةً دعمها لإسرائيلي، كما أنها لم توضح موقفها من المجازر التي ترتكب بحق المدنيين الفلسطينيين، ولا يوجد أي إحصائيات صادرة عن تأثر حجم مبيعاتها خلال الفترة الماضية.

يذكر أن الشركات الأجنبية العاملة بالدول العربية لم تفصح عن حجم خسائرها من حملات المقاطعة، نتيجة حرب إسرائيل على غزة.

موضوعات متعلقة