صوت مصر والعالم
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير قطب الضويمدير الموقع هدير الضوي
أهم الأخبار

الأخبار

بعد إصابتها بالسرطان.. التاريخ المرضي للأميرة كيت ميدلتون

خلال إعلان الأميرة كيت ميدلتون إصابتها بالسرطان
خلال إعلان الأميرة كيت ميدلتون إصابتها بالسرطان

ظهرت الأميرة كيت ميدلتون، مساء الجمعة الماضية، في مقطع فيديو لتعلن أنه بعد إجراء جراحة عاجلة بالبطن، اكتشف الأطباء إصابتها بالسرطان لكنه غير محدد، وقد نصحها فريقها الطبي بالخضوع إلى جلسات العلاج الكيميائي الوقائية، وتحدثت عن أن تشخيصها كان بمثابة صدمة كبيرة» مؤكدة أنها ستكون على مايرام».

التاريخ المرضي للأميرة كيت ميدلتون

وكشف تقرير لصحيفة ذا جارديان» البريطانية، عن التاريخ المرضي للأميرة كيت ميدلتون منذ طفولتها، والذي تضمن ندبة بطول 3 بوصات في رأسها، بسبب خضوعها لجراحة عندما كانت طفلة، بالإضافة إلى أنها كانت تعاني من مشكلات صعبة، خلال فترة الحمل في أطفالها الثلاثة، مما استدعي نقلها إلى المستشفي عدة مرات.

ندبة بطول 3 بوصات في رأس ميدلتون

لدى الأميرة كيت ميدلتون، ندبة بحجم 3 بوصات على الجانب الأيسر من رأسها، أصيبت به عندما كانت طفلة، وتمّ رصدها لأول مرة عام 2011، عندما كانت تشارك في حفل عشاء خاص في كلارنس.

وقالت العائلة الملكية، في بيان، أن تلك الندبة تتعلق بجراحة أجرتها ميدلتون في طفولتها، لكنها أكدت أن التفاصيل هي مسألة خاصة.

فيما أكدت مصادر بالعائلة الملكية، أنها كانت جراحة خطيرة للغاية»، ورفضت الإدلاء بالمزيد من التعليقات.

ومع ذلك، قال الأطباء إنّ الندية ليست ناتجة عن إصابة خطيرة، مثل إزالة ورم، وإنما قد تكون ناتجة عن إزالة علامة الولادة.

غثيان صباحي

من المعروف أن الأميرة كيت ميدلتون، هي أم لـ3 أطفال، وكانت تعاني خلال الحمل من مشكلة الغثيان الصباحي الشديد، حتى أنها اضطرت إلى البقاء في المستشفي لمدة 3 أيام عام 2012، عندما كانت حاملا بالأمير جورج.

وبعدها دخلت مستشفي الملك إدوارد السابع، عام 2014 عندما كانت حاملا في الأميرة شارلوت، وفي 2018 عندما كانت حاملا في الأمير لويس، بسبب معاناتها من التقيؤ الحملي.

وقد دفعتها تلك الحالة إلى الإعلان عن حملها في وقت مبكر، قبل أن تصل إلى مرحلة الـ12 أسبوعًا، والتي يتم الإعلان خلالها عن الحمل وفق الأعراف الملكية.

عملية جراحية في البطن

وكانت الأميرة كيت ميدلتون، قد خططت لإجراء جراحة كبري في البطن في يناير الماضي، وأمضت أسبوعين في المستشفي.

وقد جرى ادخالها إلى عيادة لندن في مارليبون، وعادت إلى منزلها في وندسور لمواصلة تعافيها بدعم من عائلتها، وفي ذلك الوقت لم يكن يُعتقد أنها مصابة بالسرطان، لكن لم يتم تقديم أي تفاصيل عن الجراحة، وقد نُصحت بالبقاء في المنزل للتعافي لمدة ما بين شهرين إلى 3 أشهر.

وقد آثار هذا عاصفة من الشائعات ونظريات المؤامرة، التي لا أساس لها، فيما يشاع أن أحد الموظفين في عيادة لندن حاول الوصول إلى سجلاتها الطبية، وقد تمّ بالفعل إيقاف 3 موظفين عن العمل، بينما يحقق المستشفى في هذا الادعاء.

googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1694518953288-0'); });