صوت مصر والعالم
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير قطب الضويمدير الموقع هدير الضوي
أهم الأخبار
الواحي: الحماية الاجتماعية خطوة هامة ونحتاج إلى حلول مستدامة فليند تحصل على ترخيص كأول مؤسسة مالية رقمية غير مصرفية فى مصر متخصصة في تمويل المشاريع الصغيرة والمتوسطة الدكتور محمود محيي الدين يوجه الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي والحكومة بمناسبة انتهاء عمله بصندوق النقد الدولي لأول مرة في مصر: ”سمر نديم” تطلق أول خمار كوري ملكي من تصميمها بالأسواق فرج عبد الظاهر: رد الضريبة تسهم في تحسين التدفقات المالية للشركة تعذيب وترهيب وتمييز..الأمم المتحدة تكيل سلسلة من الاتهامات لأوكرانيا فرمان من وزير الرياضة لمسئولي اتحاد الكرة والتوأم بشأن محمد صلاح محارب الحلقة 17 | سما إبراهيم تتعرض لأزمة صحية بسبب ميراث محارب تعيين اللواء حسن موسى مديرا تنفيذيا لنادي الزمالك تعيين اللواء حسن موسى مديرا تنفيذيا لنادي الزمالك خالد عباس: بطولة كأس عاصمة مصر بداية لتنظيم الأحداث العالمية مسلسل بقينا اتنين الحلقة 2.. سيف يحاول حل الأزمة بمداخلة تليفزيونية

برلمان وسياسة

النائب عمرو هندى: مصر حشدت رأى عالمى رافض للتهجير القسرى للفلسطينيين

النائب عمرو هندي
النائب عمرو هندي

قال النائب عمرو هندي، عضو مجلس النواب، إن مصر لم ولن تسمح بتصفية القضية الفلسطينية تحت أي مسمى، وأن هذا هو موقفها منذ اللحظة الأولى، وأن مصر قيادة وشعبًا تتبنى القضية الفلسطينية ولن تسمح بتصفيتها من خلال التهجير.

وانتقد النائب عمرو هندى، التصريحات التي تداولتها بعض وسائل الإعلام الدولية، بشأن قيام مصر بالإعداد لتشييد وحدات لإيواء الأشقاء الفلسطينيين، في المنطقة المحاذية للحدود المصرية مع قطاع غزة، وذلك في حالة تهجيرهم قسريًا بفعل العدوان الإسرائيلي الدامي عليهم في القطاع، قائلًا: "أخبار غير حقيقية على الإطلاق، خاصة وأن موقف مصر لا يقبل الجدل في هذه المسألة حتى لا يتم تصفية القضية".

وأشار "هندي" إلى أن الشعب المصري يقف خلف القيادة السياسية في وجه مخططات تهديد الأمن القومي، وأن مصر حريصة على إحياء مسار السلام بإخلاص، متابعًا: "مصر قيادة وشعبًا ترفض عدم تبديد ذلك بفكرة غير قابلة للتنفيذ مثل التهجير القسري باعتباره خط أحمر يهدد السلم والأمن والاستقرار في المنطقة والعالم، والذي يكشف بدوره المخطط الإسرائيلي بتهجير الفلسطينيين من شمال القطاع إلى جنوبه واستهداف كل أشكال الحياة ومنازلهم لضمان عدم عودتهم مجددًا، ثم استهداف الجنوب في مرحلة لاحقة لدفعهم نحو الأراضي المصرية بسيناء، في الوقت الذي تخوض فيه مصر معركة دبلوماسية بجدارة لتغيير وجهة النظر الغربية تجاه ذلك المخطط، ونجحت في انتزاع الكثير من المواقف المؤيدة لرؤيتها.

موضوعات متعلقة